أعلن البيت الأبيض خططه لتخفيف قيود السفر للولايات المتحدة، بالرغم من القلق من تفشي متحورات فيروس كورونا.
كانت الولايات المتحدة مصرة على عدم رفع قيود كورونا المفروضة على السفر للخارج، أو دخول المسافرين الأجانب بسبب انتشار سلالة "دلتا".
نهاية الشهر الماضي، اتفقت حكومات الاتحاد الأوروبي، على إزالة الولايات المتحدة وخمس دول أخرى من قائمة الاتحاد للسفر الآمن، وهو ما يعني أن الزائرين القادمين من تلك الدول من المرجح أن يواجهوا قيودا أكثر صرامة مثل إجراءات للفحص والحجر الصحي.
والدول الخمس الأخرى هي كوسوفو وإسرائيل والجبل الأسود ولبنان ومقدونيا الشمالية.
وتسعى القائمة لتوحيد قواعد السفر في أرجاء الاتحاد الأوروبي، بالرغم من أنها غير ملزمة للدول فرادى التي لها الحرية في تقرير سياساتها بشأن الحدود.
من جانب آخر تمتع قطاع السياحة الفرنسي بموسم صيفي ناجح، على الرغم من تحديات وباء كورونا، مع تفضيل الأشخاص الذين يعيشون في فرنسا قضاء العطلات محلياً على الرحلات الخارجية.
قضى تسعة من كل 10 مصطافين فرنسيين إجازتهم الصيفية في فرنسا هذا العام، وأعلن مالكو الفنادق عن زيادة في الإيرادات بـ 47% مقارنة بصيف 2020.