ذكرت وسائل إعلام روسية أن زواج #ملك_ماليزيا المنتهية ولايته وملكة الجمال الروسية، على المحك، بعد أن كانا قد تزوجا في نوفمبر الماضي.
وكانت أوكسانا فويفودينا (25 عامًا) قد أثارت ضجة كبيرة إثر تحولها إلى الإسلام وزواجها من الملك السابق محمد الخامس من ولاية كلنتن (49 عامًا)، في حفل باذخ بالعاصمة الروسية موسكو.
وتقول تقارير إن الاثنين يتوقعان طفلهما الأول، غير أن هذه ليست نهاية الحكاية، لأن وسائل الإعلام الروسية تشير إلى أن الزواج في ورطة أيضًا.
وليس من تعليق رسمي إلى الآن حول العلاقة، سوى أن والد العروس جراح العظام الروسي أندري غورباتينكو قلل من شأن هذه التقارير ووصفها بـ "الهراء".
وقال: "أنا لا أقرأ على الإنترنت.. وكنت سأكون أول من يعلم".
ويأتي هذا في الوقت الذي تجتمع فيه العائلات الملكية في #ماليزيا لاختيار ملك جديد بعد تنازل محمد الخامس غير المسبوق عن العرش في البلاد.
هل جهزت أوراق الطلاق؟
وقد ادعت حسابات لعدة صحف روسية أن أوراق الطلاق قد جهزت بالفعل، وأن القصة الخيالية للسندريلا الروسية على وشك النهاية بعد أشهر وجيزة من الزواج.
ومع ذلك، فقد أصر أحد أصدقاء أوكسانا على أنها "بصحة جيدة"، مدعيًا أن التقارير تستند إلى "معلومات مزيفة".
لكن مجلة "ستارهيت" المتخصصة في مجال المشاهير، نقلت عن مصادر مطلعة، أن العلاقات بين الملك السابق وملكة الجمال الروسية "قد تدهورت".
وذكر التقرير أن "العلاقة قد بردت بين الجانبين وقررا إلغاء الزواج"، وسبق ذلك شائعات حول شجارات متكررة.
ملك جديد وطفل جديد!
وتم الزواج في حفل خالي من الكحول في قاعة للحفلات الموسيقية الراقية في ضاحية بارفيكا الراقية في #موسكو في 22 نوفمبر من العام الماضي.
وفي بداية العام، كان الملك قد تنازل عن #عرش_ماليزيا في خبر صادم ومفاجئ ربطه الكثيرون بالزواج، فيما عزاه آخرون إلى مرضه.
في الوقت نفسه، جاءت تقارير تفيد بأن الجميلة الروسية، التي عملت كموديل في الصين وتايلاند سابقًا، يتوقع أن تنجب طفلها الأول.
وقد تلقى زوجها تعليمه في مدرسة أوكهام في روتلاند بإنجلترا وكلية سانت كروس بجامعة أكسفورد. وفي وقت لاحق، التحق بمدرسة الأعمال الأوروبية في لندن.