حظيت الرياضة في السعودية باهتمام كبير من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إذ قدم دعماً متواصلاً للقطاع الرياضي وكان حاضراً في تحفيز الرياضيين أصحاب الإنجازات أفراداً وأندية ومنتخبات.
وسينوب الأمير محمد بن سلمان عن الملك سلمان بن عبدالعزيز في نهائي كأس الملك يوم الخميس بين الهلال والفيحاء لتتويج الفائز وتسليم الميداليات الذهبية والميداليات الفضية للوصيف.
وشارك ولي العهد السعوديين الفرحة بالتأهل إلى كأس العالم 2018 عقب الفوز على اليابان في جدة، كما استقبل بعثة فريق الهلال عقب الفوز بكأس دوري أبطال آسيا والتأهل إلى كأس العالم للأندية.
والتقى الأمير محمد بن سلمان لاعب الكاراتيه طارق حامدي الحائز على الفضية الأولمبية في ألعاب طوكيو الصيف الماضي في إنجاز متميز للرياضة السعودية في الأولمبياد.
وبات القطاع الرياضي بات يتقدم بخطوات متسارعة ونوعية بفضل رؤية 2030 والتي استهدفت الوصول إلى التميز عبر صناعة الأبطال في مختلف الرياضات إضافة إلى استمرار استضافة وتنظيم أكبر الأحداث الرياضية العالمية، إذ حضرت رياضة السيارات عبر الفورمولا إي الى الدرعية بينما تواجدت جولة الفورمولا-1 في جدة ، وفي تلك الأحداث العالمية تواجد محمد بن سلمان، محفزا وحاضرا ومتابعا للمنافسات.